5 EASY FACTS ABOUT الاقتصاد السلوكي DESCRIBED

5 Easy Facts About الاقتصاد السلوكي Described

5 Easy Facts About الاقتصاد السلوكي Described

Blog Article



أقسام الموقع هندسة وتكنولوجيا علوم الحاسبات والمعلومات

يرى الاقتصاد السلوكي أن الطريقة التي يتم فيها تقديم الخيارات أو المعلومات أو تأطيرها للأفراد، تؤثر في اختيار خيارات مختلفة، بالتالي فالأفراد يختارون بشكل مختلف بناءً على طريقة تقديم وعرض الاسئلة عليهم، خاصة وأن القليل منهم يتحكم في قابليته للتأثر بالإطار في معظم الأحيان، ويستندون في عملية اتخاذ القرار على الحدس.

بدأ علم الاقتصاد السلوكي في السبعينيات والثمانينيات، مع ذلك يمكن إرجاعه إلى القرن الثامن عشر عندما ناقش آدم سميث في كتابه نظرية المشاعر الاخلاقية كيف تؤثر الرغبات على السلوك الاقتصادي، إلا أن تحديد الاقتصاد السلوكي كفرع عن الاقتصاد يعتبر حديثًا نسبيًا ويرجع إلى الثلاث عقود الاخيرة من القرن العشرين، حاليًا ينمو نموًا متزايدًا.

يجب علينا بوصفنا مستهلكين الانتباه جيداً إلى ما يعرض علينا، وما نُدفع لشرائه، فقد بدأت معظم الشركات والمؤسسات اليوم الاعتماد على تطبيقات ونظريات الاقتصاد السلوكي حتى توجهك نحو شراء سلعة ما عن طريق ربطها بعاطفة أو حتى قضية، وهدفها الأساسي يكون تحقيق الربح فقط.

كتاب التبديل: كيفية تغيير الأشياء عندما يكون التغيير صعبًا

كتاب العادات الذرية: طريقة سهلة ومثبتة لبناء عادات جيدة وكسر العادات السيئة

لم يعد الاقتصاد السلوكي مجرد فكرة بسيطة قائمة على توضيح استجابات الاقتصاد السلوكي سلوك المستهلك تجاه حركة السوق، بل نما ليصبح دراسة معقدة وقيمة لسلوك المستهلك و اللامعقولية فيها، كما ينطوي على الأليات التي يمكن للمنظمات والمستهلكين الاستفادة بها من خلال تطبيق الاقتصاد السلوكي.

أقسام الموقع هندسة وتكنولوجيا علوم الحاسبات والمعلومات

يلعب تغليف المنتج دور كبير في تسويق المنتج، تخيل وجود صانع صابون، ينتج نفس النوع من الصابون ولكن يقوم بتسويقه في عبوتين مختلفتين لجذب أكثر من مجموعة مستهدفة، العبوة الأولى تستهدف جميع أنواع البشرة، في حين أن الثانية مخصصة للبشرة الحساسة، في هذه الحالة سيزيد إقبال أصحاب البشرة الحساسة على شراء الصابون على الرغم من أن المنتج في العبوتين نفس المنتج.

يعد مجال الاقتصاد السلوكي أحد أكثر المجالات إثارة للاهتمام، وتساعد القراءة في هذا المجال على زيادة الإنتاجية وتطوير المهارات،[٢] وفيما يأتي بعض الكتب المقترحة في مجال الاقتصاد السلوكي:

- على العكس تماما، يشير الاقتصاد السلوكي إلى أن الشخص ليس عقلانيا وغير مؤهل لاتخاذ قرارات صائبة في ظروف  مختلفة.

بلغ وقع البحث النظري والتجريبي الذي قام به ثيلار على مبدأ العدالة حدًّا فاعلًا جدًا.. فقد نبه إلى قوة تأثير مخاوف المستهلكين بشأن هذا المبد، حيث أثبت أن المستهلكين لهم قوة منع الشركات من رفع الأسعار في فترات ارتفاع الطلب على عكس الأمر في فترات ارتفاع التكاليف.

- تفترض هذه النظرية أن الأشخاص مؤهلون لاتخاذ قرارات عقلانية مع الأخذ في الاعتبار القيود والأجواء من حولهم، وتؤثر هذه القرارات بفاعلية على التكلفة والعائد في كل خيار متاح أمامهم.

هنا يرفض الأفراد بعض القرارات بناء على كرههم، وذلك لوجود تحيزات مسبقة غير مرتبطة بالوضع الموجود فعليًا، حيث تلعب دورًا كبيرًا في رفض الفكرة، بالتالي يفضلون منتجات أخرى بسبب نفورهم من البدائل الموجودة، لذلك من المحتمل أن يفضل الفرد خيارات محددة ليس لأنها الأفضل بالضرورة، ولكن هي الخيار الأفضل بالنسبة له.

Report this page